إنّه الكساد الجديد نكتبُ كل أُطروحة جديّة، علّنا نُغيّر وجه العاطفة، بعد أن ترهّل، وشحب، وشاخ ونجدنا نعودُ من حيثُ بدأنا، ثم نكسرُ الأقلام، بكسر الخواطر!
إنّه الكساد الجديد نكتبُ كل أُطروحة جديّة، علّنا نُغيّر وجه العاطفة، بعد أن ترهّل، وشحب، وشاخ ونجدنا نعودُ من حيثُ بدأنا، ثم نكسرُ الأقلام، بكسر الخواطر!